كتب الطالب: ( حاكِمَنا مُكْتأباً يُمسي و حزيناً لضياع القدس ). صاح الأستاذ به: كلاّ… إنك لم تستوعب درسي. (إرفع) حاكمنا يا ولدي و ضع الهمزة فوق (الكرسي). هتف الطالب: هل تقصدني… أم تقصد عنترة العبسي ؟! أستوعبُ ماذا ؟! و لماذا ؟! دع غيري يستوعب هذا و إتركنى أستوعب نفسي. هل درسك أغلى من رأسي ؟!